يا مصرى ليه

Sunday, March 22, 2009

تحليل سياسى


الإخـــــوان و المســـــألة الإيرانيــــــة
نقـــــاط قبل إتخاذ المواقــــــف
تحليل سياسي جديد
للحفظ هذا الرابط
http://documents.scribd.com/docs/1ycxzcfhjut4925bcetm.pdf

الاخوان و المسأله الايرانيه ...نقاط قبل اتخاذ المواقف الاخوان و المسأله الايرانيه ...نقاط قبل اتخاذ المواقف ahmed

6 comments:

دكتور حر said...

تسلم إيدك يا عم أحمد

تحليل رائع جد مفيد

قرأته كاملا وقمت بحفظه


لو أمكن أرجو التعمق أكثر في مسائل القضية الايرانية و رؤيتك عن الموقف الشعبي منها وواجبنا فيه وليس على مستوى الجماعه السياسي فقط

جزيت خيرا

Anonymous said...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأستاذ الفاضل / أحمد
تحية طيبة وبعد
لي تحفظ على هذا التحليل - قرأته كاملا - هو أن التحليل لم يبين مايجب على الإخوان عمله حيال الملف الإيراني وكيفية تحديد المواقف ( التواصل أو القطيعة ) مع إيران وهناك بعد آخر لم يظهر في التحليل وهو الخلاف المذهبي بين الإخوان وإيران وعدم إمكانية تجاوز هذا البعد خصوصا بعد الموقف الذي إتخذه الإخوان جراء إعلان الثورة الإيرانية أن مذهبها الرسمي هو الشيعي ( الموقف كان أشبه بموقف التجنب )
أنا أرى أن جماعة الإخوان على المحك داخليا ودوليا فيما يتعلق بالعلاقة مع النظام الإيراني كما أن لي تحفظ كبير على علاقة حركة حماس ( إخوان فلسطين ) بالنظام الإيراني فالبراجماتية السياسية لا تتمشى مع المرجعية الإسلامية للحركة
رجاء التعليق على التعليق
أخوك أحمد

ahmed mefrh said...

التعليق على الرد

السلام عليكم ورحمه الله و بركاته
استاذنا احمد

حزاكم الله خيرا على التعليق
لك نقطتان اثرتهما خلال تعليق حضراتكم
النقطه الاولى : مايجب على الإخوان عمله حيال الملف الإيراني وكيفية تحديد المواقف ( التواصل أو القطيعة ( و تلك النقطه كما ذكرت لم تثر خلال التحليل لانى ابتغيت منذ الوهله الاولى ان اضع تلك النقاط الاربعه الخاصه بالتحليل نصب عين متخذ القرار داخل جماعه الاخوان فيما يخص المسأله الايرانيه و لم اشأ ان اضع امامهم موقف بعينه ، لان من وجهه نظرى التعامل مع ايران له خصوصيه خاصه كما ذكرت فى التحليل و يجب ان تنبع المواقف من خلال دورانها حول المصلحه ، اى ان المواقف ستتغير بتغير المصلحه والعكس صحيح مثالا لذلك
ما هو الموقف حيال الأحداث الخاصه بالعراق و اليد الايرانيه فيها ( تواصل ام قطيعه)
ما هو الموقف حيال الدعم الايرانى لحماس ( تواصل ام قطيعه)
اذن يتغير الموقف سواء كان تواصل ام قطيعه بتغير الاحداث و هذا من وجهه نظرى ما ارى ان يكون فى تبنى المواقف الخاصه بإيران داخل جماعه الاخوان المسلمين فلا هى متواصله طوال الخط مع السياسه الايرانيه ولا هى مقاطعه لها ايضا طوال الخط و الموضوع كله قائم على المصلحه ما توافق معى منها اتواصل معه وما واختلف معى فيها لا اقبله .

النقطه الثانيه : نقطه الخلاف المذهبى فى اعتقادى بأن تلك النقطه اخى الكريم قد حسمت من قبل جماعه الاخوان بالاعتراف بمذهب الاماميه كمذهب من مذاهب الفقه الاسلامى و هو مذهب الجمهوريه الايرانيه ولا غبار حول تلك النقطه .

مع كل احترامى لكم اخى تلك هى وجهه نظرى و ليست وجهه نظر الجماعه حتى لا يختلط الامر

تحياتى اليكم

انـتــصار عــبـد الــمـنـعـم said...

استاذ أحمد
لماذا ينشغل الاخوان هكذا بعقد العلاقات الخارجية والسياسية مع ايران ؟
لماذا في هذا الوقت بالذات يخرج يوسف ندا ليكتب في الموضوع ويناصره المرشد العام بعد كم التحفظات التي أثارتها كلمته؟
قل لي أولا
هل انتهى الأخوان من بناء الفرد والأسرة والمجتمع ليقفزوا إلى سدة السياسة ؟
أين تعاليم الإمام؟؟
القاعدة وهي الفرد المسلم مازال لا يعرف دينه

أحب أن ألفت النظر إلى أن المذهب الشيعي مذهبا سياسيا أولا وأخيرا
هذا يعرفه من قرأ في بداية ظهوره كفكرة ثم كفريق وهكذا
وفي هذا الصدد لي بحث مطول تحت عنوان الشيعة والمتشيعون يرصد الحركة الفكرية الشيعية منذ ظهورها


مودتي

ahmed mefrh said...

السلام عليكم
استاذه انتصار ...كم تشرفت بزيارتكم للمدونه و التعليق على التحليل
اتشرف بعرض الاتى
بالنسبه الى سؤالكم الكريم حول عقد العلاقات الخارجيه لايران
فأقول استاذه من وجهه نظرى هو ليس عرضا للعلاقات الخارجيه مع ياران و لكن هى نظره للمنطقه و ما يحاط بها من قضايا قد تغير فى يوم من الايام و ليله و ضحاها وضع المنطقه ككل و القضيه الايرانيه بما لها من حساسيه ووضع فى قلب هذا الاهتمام و جماعه مثل الاخوان لابد ان تضع نصب عينيها ما يدور فى المنطقه من احداث و قضايا تبدى بها رايها و تتخذ منها المواقف ، لان قضايا المنطقه استاذه كما تعلمين لها نتائجها التى تصب فى الشأن الداخلى و تؤثر فيه .

حياتى اليكم

TheGrace website / موقع النعمة said...
This comment has been removed by a blog administrator.